فازت الرواية بجائزة بالانكا الكبرى (الموازية لجائزة بوليتزر في الفلبين)
يأخذنا ألفريد يوسون في روايته الساحرة في جولة فاتنة مع التاريخ الفلبيني في حوال مائة عام بين ثورتين، ويحول شخصيات التاريخ الواقعية إلى أبطال أسطوريين وكذلك إلى شخصيات كوميدية ينزع عنها جلالها بقسوة وبراعة في الوقت نفسه، ويقوم باستدعاء هائل للتراث الأسطوري الفلبيني وتراث الألعاب والطعام والتاريخ الأدبي والثقافي للفلبين بشخصياته الفاعلة والمؤثرة. كل هذا في رواية محكمة زاخرة بالأساليب: الواقعية السحرية على الطريقة الآسيوية، وتيار الوعي، والوثائقية...