قليلون هم من قراء العربية من يعرفون شيئاً عن هذا الكتاب.
إن الجمهرة الغالبة من القراء لا تعرف عن مكيافيلي، الذي لم يشتهر باحث سياسي كاشتهاره منذ ظهر إلى الوجود حتى اليوم لا مناقضاً لكل ما تعارف عليه الناس من مثل أخلاقية أيضاً سوى أنه صاحب كتاب "الأمير".