"تخطف مارية القلب ببراءتها، وبكارة إدراكها.. ففيها طزاجة السرد الذي يلامس جدران بيوت الطين، وأرواح من يسكنوها، رائحة الفقر الطيب وتخاطف الأقدام في زمن صادف أنه نقطة تحول كبرى في الدين، والبلاد، وموت زمن، وولادة عفية لزمن جديد على الإنسانية آنذاك".. ظبية خميس