"ليس في قصة حبي هذه كلمة واحدة من بنات خيالي. كنت طول مدة كتابتها مقيدة بالخوف من أن أنساق لخيالي، لحلمي، لافتراضي، لتخميني، فأشوه الحقيقة. إن ذكرى أنطون بافلوفتش بالنسبة إليّ على قدر من القداسة لا يسمح أن يكون في مذكراتي عنه أدنى قدر من الزيغ عن الحقيقة"
هذا ما كتبته ليديا أفيلوفا في تقديمها لهذه المذكرات.