تروي الرواية قصة صياد في صراعه للفوز بالطريدة، التي هي لؤلؤة العمر كله. وهي عند سانتيغو، صياد الشيخ والبحر، سمكة مارلين كبيرة يزيد حجمها عن حجم قاربه، أما عند زكي النداوي، صياد حين تركنا الجسر، فهي بطة أسطورية في جمالها وجلالها وقوس قزح ألونها.
232 صفحة