في اليوم التالي حدثت ضجة هائلة من حيوانات هائجة، فارتجت الأرض، ولم يكن ممكنا التفكير بأن سييرف ماريا ليست تحت رحمة جميع شياطين الجحيم.
استمرت عملية المضايقة ثلاثة أيام أخرى، ومع أنها لم تكن قد أكلت شيئا طوال أسبوع فقد تمكنت سييرفا ماريا من تخليص إحدى ساقيها من الأحزمة، ووجهت ضربة بكعب قدمها إلى أسفل بطن المطران، فأوقعته أرضاً ...
هذه الرواية عمل آسر مذهل يشد القارئ في كل صفحة من صفحاتها.