هذا الكتاب
تستكشف المحققة هلدا هرمانزدوتيز (64 عاماً) أسرار قضيتها الأخيرة قبل تقاعدها، حيث عثر على شابة طالبة لجوء روسية ميتة في كهف بالقرب من المطار. وتم إغلاق القضية دون حل، حيث رجح أن تكون الفتاة قد انتحرت. تعيد هلدا فتح القضية وتطارد الحقيقة، بينما يطاردها هي إحساسها بالذنب، وذكريات ابنتها وزوجها الراحلين. ينجح الكاتب في نقل أجواء القلق والتوتر، وإعادة فتح التحقيقات في إيقاع لاهث وتتابع مدهش.
رشحت هذه الرواية لعدة جوائز، وترجمت لأكثر من ثلاث عشرة لغة.