هذا الكتاب
رواية مبنية على جريمة حقيقية وقعت في بداية القرن العشرين، فقدت على إثرها سيدة نرويجية غامضة حياتها، لكنها ليست رواية بوليسية، بل عمل استثنائي يحكي عن الحب والأسى والفن وما وراء منظورنا الأرضي لهم.
تستلهم الرواية حكاياتها من الأساطير التي تقف على أبواب الحقيقة، ومن الشعر القديم قدم المسيح، ومن رموز الحياة في الموت واموت في الحياة.
داجني يول، المرأة النرويجية التي أحبت كثيراً، ملهمة رسامي وفناني وشعراء عصرها، تلقت طلقة واحدة قاتلة عام 1901، أطلقها معجب موتور ثم قتل نفسه تماماً كما تنبأت لوحة الصرخة، حيث يقال إن مونك تأثر بهذه المرأة حين رسم لوحته الأشهر.